بِسْمِ الله وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى رَسُولِ الله، اللّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبي وافْتَحْ لِي أَبْوابَ رَحْمَتِك

السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسولَ الله، وَصَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَبَارَكَ، وَجَزَاكَ الله عَن أُمَّتِكَ وَعَن الإسْلام خَيْر الْجَزَاء

السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أبَا بَكْرٍ الصِّدِّيق، وَجَزَاكَ الله عَنّا وَعَن الإسْلام خَيْر الْجَزَاء

السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عُمَرَ بْنَ الْخَطّاب، وَجَزَاكَ الله عَنّا وَعَن الإسْلام خَيْر الْجَزَاء

السَّلامُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الدِّيارِ مِنَ المؤْمِنينَ وَالْمُسْلِمين، وَإِنّا إِنْ شاءَ اللهُ بِكُمْ لاحِقون، نَسْاَلُ اللهَ لنا وَلَكُمْ العافِيَة.

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ, قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ عُمْرَةً

اللَّهُمَّ عُمْرَةً لَا رِيَاءَ فِيهَا وَلَا سُمْعَة

لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَة لَكَ وَالْمُلْكَ، لَا شَرِيكَ لَكَ

بِسْمِ الله وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى رَسُولِ الله، اللّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبي وافْتَحْ لِي أَبْوابَ رَحْمَتِك

اللَّهُمَّ أنْتَ السَّلَامُ، وَمِنْكَ السَّلَامُ، فَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلَامِ

اللَّهُمَّ زِدْ هَذَا الْبَيْتَ تَشْرِيفًا وَتَكْرِيمًا وَتَعْظِيمًا وَمَهَابَةً وَبِرًّا، وَزِدْ مَنْ زَارَهُ مِمَّنْ حَجَّهُ أَوِ اعْتَمَرهُ، تَشْرِيفًا وَتَكْرِيمًا وَتَعْظِيمًا وَمَهَابَةً وَبِرًّا

بِسْمِ الله، واللهُ أَكْبَر، وَلِلّه الْحَمْدُ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللّه

سُـبْحانَ اللهِ، وَالحَمْـدُ لله، ولا إلهَ إلاّ الله، واللهُ أكبَر، وَلا حَولَ وَلا قوّةَ إلّا بِاللّهِ الْعَليِّ الْعَظِيم

ِاللَّهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ، وَالمُعَافَاةَ الدّائِمَة، فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَة

رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ

وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ, قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

بِسْمِ اللهِ، اللَّهُمَّ إِنِي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَرِزْقًا وَاسِعًا، وَشِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ، اللَّهُمَّ إِنَّ نَبِيَّكَ قَالَ، مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ، وَهَذَا أَشْرَبُهُ لِعَطَشِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ

الْحَمْدُ للهِ الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَجَعَلَنَا مُسْلِمِينَ

إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّه

أَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ

اللهُ أَكْبَر، اللهُ أَكْبَر، اللهُ أَكْبَر، لا إلهَ إلاّ اللهُ وحْدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُلكُ ولهُ الحَمْد، يُحيي وَيُميتُ وهُوَ على كُلّ شَيْءٍ قَدِير، لا إلهَ إلاّ اللهُ وحْدَهُ لا شَريكَ لهُ، أَنْجَزَ وَعْدَه، وَنَصَرَ عَبْدَه، وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَه

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالجَنَّةَ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ

للَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ، وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد

رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ إنَّكَ الْأَعَزُّ وَالْأَكْرَم

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ, قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ حَجَّةً، اللَّهُمَّ حَجَّةً لَا رِيَاءَ فِيهَا وَلَا سُمْعَة

لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَة لَكَ وَالْمُلْكَ، لَا شَرِيكَ لَكَ

لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ وهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدير

بِسْمِ اللهِ، اللهُ أَكْبَر

اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ حَجّاً مَبْرُوراً، وَذَنْبًا مَغْفُوراً، وَعَمَلًا مَشْكُوراً